جاي غولد أمثلة على

• وقد حصلت على جائزة شو للعلماء وجائزة ستيفن جاي غولد بسبب أعماله المهمّة.
• وقد أشار عالم الأحياء ستيفن جاي غولد إلى هذين الاقتراحين المتصلين ارتباطًا وثيقًا باعتبارهما ثابتًا في قوانين الطبيعة وتشغيل العمليات المعروفة.
• يعتقد ستيفن جاي غولد أن "القصة التطورية" للبشر هي واحدة حيث كنا "نحتفظ إلى مرحلة البلوغ بملامح الطفولية (الإحداث) في الأصل من أجدادنا".
• الذعر المالي ليوم الجمعة الأسود عام 1869 في الولايات المتحدة والتي كانت بسبب جهود جاي غولد وجيمس فيسك لاحتكار سوق الذهب في بورصة نيويورك للذهب.
• وقد جادل ستيفن جاي غولد بأن هذه هي النظرية الوحيدة السليمة علميا لتطور الدماغ البشري، وذكر أن مقالة إنجلز جعلت "أفضل حالة في القرن التاسع عشر للتطور الجيني الثقافي المشترك.”
• تقدمت ستيفن جاي غولد بوجهة نظر تشير إلى أن تقلصات العضلات المرتبطة بهزات سحب الحيوانات المنوية من المهبل إلى عنق الرحم، حيث تكون في وضع أفضل للوصول إلى البويضة.
• تتعارض هذه الفكرة مع الفلسفة التطورية لعالم الحفريات ستيفن جاي غولد، الذي فضل التأكيد على "التعددية" للتطور (أي اعتماده على العديد من العوامل الحاسمة، التي يكون الانتقاء الطبيعي فيها واحدًا فقط).
• في عام 1970 اقترح كلاً من ستيفن جاي غولد ونايلز إلدريدج نظرية التوازن المتقطع والتي ترى أن الركود هو السمة الأبرز من السجل العتيق، وأن التغيرات التطورية تحدث بسرعة أكثر على مدى فترات قصيرة نسبياً من الزمن.
• الفصل العاشر بعنوان "التنمر من أجل البرونتوصور" هو نقد مستمر لستيفن جاي غولد الذي يعتقد دينيت أنه شوه رؤية التطور بكتاباته الشائعة، و"ثوراته المصبوغة بأسلوبه الخاص" ضد الأقلمة والتدرجية وأن كل الداروينية الأورثوذوكسية هي تحذيرات خاطئة.
• 390) وهذه الأفضلية للقوى التكيفية على غير التكيفية قد أدت إلى قيام ستيفن جاي غولد بتوجيه الاهتمام إلى "استقرار نظرية التخلق الحديث"، وهي موجة انتشرت في خمسينيات القرن العشرين حيث احتل مذهب التكيف الصدارة متفوقًا على تعددية الآليات التي شاعت في الثلاثينيات والأربعينيات من القرن ذاته.
• 1972 – اقترح ستيفن جاي غولد ونايلز إلدردج فكرة أسمياها بالتوازن النقطي، والتي تنص على أن السجل الأحفوري يعتبر وصفاً دقيقاً لوتيرة التطور خلال فترات طويلة من "الركود" (تغيّر طفيف) تتخللها فترات قصيرة من التغيّر السريع وتشكيل الأنواع.
• وأشار ستيفن جاي غولد في كتابه 1977 "كتاب تطور الجنين والتأريخ العرقي" أن حسابات بولك شكلت محاولة "علمية" لتبرير العنصرية والتمييز على أساس الجنس، ولكنه اعترف أن بولك كان معه الحق في الفكرة الأساسية أن البشر تختلف من الرئيسيات الأخرى في أنهم ينضجون جنسيا في المرحلة الطفولية من نمو الجسم.
• فبينما يدعي بعض الأحيائيون التطوريون أنَّ أحداث الانتواع تبقى نسبيًا ثابتة على مر الزمن، هناك علماء إحاثيون، مثل نايلز إلدردج وستيفن جاي غولد، زعموا أنَّ الأنواع عادةً تبقى دون أن تتغير لفترات مديدة من الزمن، وإنَّ الانتواع يحدث فقط لفترات قصيرة نسبيًا.